فأنا لااتأثر بتفاصيل الحياة اليومية
التى من شأنها إثارة أعصاب الجماد من حدتها
كل ما يثير سخطى و عدم رضائى عن طريقة سير الأحداث هو عدم وجودك اللحظى عندما أشتاق إليك
هو عدم مباتك كل ليلة بجوارى
هو عدم مثولى أمام محكمتك العادلة بل محكمة الذين لايعقلون
فما يثير سخطى ليس الفعل و لكن عدمه
لا توجد عدالة أصلا
ReplyDeleteو لو وجدت لكانت الحياة ملاذا للجميع