كلما صممت على كتابتك أعنف
كلما هربت في أخيلة صعبة المنال
كلما حاولت استرجاعك، تخونني الذاكرة
تستعصي عليّ و تنذوي و تلتوي داخل دوامات مونوكروم متتالية،
لا تعرف نهاية
ترفض اعطائي ما أريده منك دون الخوض في تفاصيل
أرفض انسياقي وراء ظنون ما تُريد
أقسم على العند، و عدم المبالاة و عدم الاستجابة
أقسم ألا اعطيك
تحاول تسميم هوائي، محاولة اخيرة لكبح ألواني
و الشعاع
فاقع أوي
لازم تجري
ترفض اعطائي ما أريده منك دون الخوض في تفاصيل
أرفض انسياقي وراء ظنون ما تُريد
أقسم على العند، و عدم المبالاة و عدم الاستجابة
أقسم ألا اعطيك
تحاول تسميم هوائي، محاولة اخيرة لكبح ألواني
و الشعاع
فاقع أوي
لازم تجري
لازم تنذوي
دخلت دوامة من تحطيم الذات حتى نسيت؟ قاطعت؟ تناسيت؟ الأكل
يومين من جلد الذات المفرط
استسلمت للضغط الواطي و الصداع و القرف من الطعام و اعتزال كل ما ليس بمألوف
عشت على السجائر و البيرة و اليابس و الأخضر، استسلمت للبكاء و الرثاء على الذات و الحزن القابض على الأعصاب
تركت نفسي للقاع، يجذبني بكل ما اوتي من قوة
كلما أقترب، كلما تمزقت
دخلت دوامة من تحطيم الذات حتى نسيت؟ قاطعت؟ تناسيت؟ الأكل
يومين من جلد الذات المفرط
استسلمت للضغط الواطي و الصداع و القرف من الطعام و اعتزال كل ما ليس بمألوف
عشت على السجائر و البيرة و اليابس و الأخضر، استسلمت للبكاء و الرثاء على الذات و الحزن القابض على الأعصاب
تركت نفسي للقاع، يجذبني بكل ما اوتي من قوة
كلما أقترب، كلما تمزقت
اكثر
،كلما استرحت
بعد القاع لا يوجد سوى الصعود
أأكل و انسى الأكل، أركض تحت أعضاء ناس حتى أستئصلك مني تماماً
تحضر باندفاع عند أخر نبضة
و أنا على مشارف الانتهاء
،كلما استرحت
بعد القاع لا يوجد سوى الصعود
تحضر باندفاع عند أخر نبضة
و أنا على مشارف الانتهاء
تختفي و تحضر بقوة، تختفي ثم تفترش جسدي مباغتاً دون.... دون علمي
تختفي و أصر على استحضارك، تنساب بين ثنايا مخي اللعبي القذر
تختفي و استحضرك حتى انجح
تختفي ثانيةَ
،تتلاشى من وعيي
تندفع رائحتك داخل أخر نقطة في دماغي فاجأة
أفشل في طردك بسلام
داخل دوامات الوهم، و أنا باجري وراك، اخبط في نفسي
ملقاه على سرير غريب، لسة بهدوم الشغل، مستسلمة، مهزومة، لاعنة
يبلغ من العمر أرذله و لم يتذوق قط عسل امرأة سال من أجله
يركب فقط و لا يعرف تضاريس الجلد
ينزل فقط و لا يعرف متى اتيت
لا يستخدم لسانه إلا لللف
و لا يستخدم عينيه و هو معي
استعصى علي و أنا عليه
و رفضته داخلي و أنا معه
أسكب عليك ويسكي، أمضي شهور في البحث عن الولاعة و لحظة واحدة في حرق الكباري أجمعين
يلعن أبو اليوم، و الساعة و الحيوانات التي نروّضناها بين أرجلنا
التي جعلتني أطفىء من نفسي حتى تلمع بجانبي
لفظتك حبر و ماء و مزاج و لم انظر ناحيتك مجدداً
تختفي و تتلاشى و تفاجئني عند احد الأصدقاء في القاهرة، لماذا انت هنا؟
تختفي و استحضرك حتى انجح
تختفي ثانيةَ
،تتلاشى من وعيي
تندفع رائحتك داخل أخر نقطة في دماغي فاجأة
أفشل في طردك بسلام
داخل دوامات الوهم، و أنا باجري وراك، اخبط في نفسي
ملقاه على سرير غريب، لسة بهدوم الشغل، مستسلمة، مهزومة، لاعنة
يبلغ من العمر أرذله و لم يتذوق قط عسل امرأة سال من أجله
يركب فقط و لا يعرف تضاريس الجلد
ينزل فقط و لا يعرف متى اتيت
لا يستخدم لسانه إلا لللف
و لا يستخدم عينيه و هو معي
استعصى علي و أنا عليه
و رفضته داخلي و أنا معه
أسكب عليك ويسكي، أمضي شهور في البحث عن الولاعة و لحظة واحدة في حرق الكباري أجمعين
يلعن أبو اليوم، و الساعة و الحيوانات التي نروّضناها بين أرجلنا
التي جعلتني أطفىء من نفسي حتى تلمع بجانبي
لفظتك حبر و ماء و مزاج و لم انظر ناحيتك مجدداً
تختفي و تتلاشى و تفاجئني عند احد الأصدقاء في القاهرة، لماذا انت هنا؟
و أنساك شهور و تصبح أنت الفكرة المسيطة على حياتي أسابيع بعدها و تتلاشى و القاك و تختفي حتى تنتهي و أبقى أنا
أنا
أنا